الفن الذي يحتاجه النّاس، ويخاطَب به الغائب، وقد يكون مكتوبًا أو مسموعًا.؟
طلاب "منصة رمشة" الباحثين عن الإجابة الصحيحة لسؤال: الفن الذي يحتاجه النّاس، ويخاطَب به الغائب، وقد يكون مكتوبًا أو مسموعًا. بيت العلم، في منصتنا منصة رمشة تبنى أجيال وتربيها على التعلم الصحيح للمواد والمعاملات اليومية، فكل مادة لها تأثيرها على الطالب فتجعله يعي كل ما حوله جيداً ويعرف واجباته ومهامه.
الفن الذي يحتاجه النّاس، ويخاطَب به الغائب، وقد يكون مكتوبًا أو مسموعًا.
يجتمع في منصة رمشة معلمونا الأفاضل ليمنحونا شرف التعلم، لننهل من معرفتهم وتربيتهم وأخلاقهم، فكم من مسألة كانت صعبة أصبحت سهلة سلسة بعد شرحهم ومعرفة حلها الصحيح.
الفن الذي يحتاجه النّاس، ويخاطَب به الغائب، وقد يكون مكتوبًا أو مسموعًا.؟
الحل النموذجي:
فن الرسالة.
الفن الذي يحتاجه النّاس، ويخاطَب به الغائب، وقد يكون مكتوبًا أو مسموعًا هو الفن الخطابي.
خصائص الفن الخطابي:
الهدف: يهدف الفن الخطابي إلى التأثير على مشاعر المستمع أو القارئ ودفعه إلى اتخاذ موقف أو فعل معين.
المخاطب: يخاطب الفن الخطابي الغائب، سواء كان شخصًا واحدًا أو مجموعة من الأشخاص.
الشكل: يمكن أن يكون الفن الخطابي مكتوبًا أو مسموعًا.
الموضوعات: يتناول الفن الخطابي موضوعات متنوعة، مثل: السياسة، والدين، والأخلاق، والاجتماع.
أمثلة على الفن الخطابي:
الخطب السياسية: مثل خطابات زعماء الدول في المناسبات الوطنية.
الخطب الدينية: مثل خطب الجمعة والأحد في المساجد والكنائس.
المحاضرات: مثل محاضرات الجامعات والندوات العلمية.
المقالات: مثل المقالات الصحفية والمقالات العلمية.
القصائد: مثل القصائد الحماسية والقصائد الرثائية.
في الختام:
الفن الخطابي فن هام له تأثير كبير على مشاعر الناس ودفعهم إلى اتخاذ مواقف أو أفعال معينة.
وإن من واجبنا أن نتعلم فن الخطابة وأن نستخدمه في الخير.
